أثبتت فعالية العلاج بالاستئصال والاشعاع للأورام السرطانية كما يتم علاج سرطان الثدي.

عملت في معهد الفيزياء والكيمياء في ريكن في طوكيو، وأصبحت رائدة في التحليل الطيفي.

كانت أول رائدة فضاء تقوم بنشاطات خارج المركبة وأثبتت أن بإمكان شالنجر التزود بالوقود في المدار.

تم جمع خلايا سرطان الرحم الذي كانت تعاني منه، دون إذن منها لإطلاق أول خط لزرع الخلايا الخالدة المسماة هيلا.

شاركت في الحديقة النباتية لفريديريك فارنون كوفيل لتطوير وتسويق التوت المزروع

ويهدف هذا اليوم إلى االتعريف بالحركات الديناميكية للأرض وفهمها بشكل أفضل.

قامت بتطوير صيغة ماك 21 لفهرسة الملفات بطريقة آلية وهو ما تم تطبيقه لاحقا في المكتبات الدولية .

كتبت بالتعاون مع إيتال وود مذكرة عن الجرابتوليت أو الخطيات البريطانية. هذه المذكرة اعتبرت لسنوات عدة مرجعا أساسيا في علم الحفريات.

المعروفة خصوصا بمساهمتها في دراسة المواد المحاكية الودية.

كانت متخصصة في الفالون، الذي لديه أهمية كبيرة في علم الجيولوجيا والذي يستخدم كسماد للأراضي الطينية الحمضية.

وهي أول مركبة فضائية تقل على متنها عددا كبيرا من الاشخاص دون استخدام البدلات الفضائية.

كانت من الأوائل الذين قاموا ببرمجة كمبيوتر MANIAC

قامت بوصف شلل الجذور السفلية للضفيرة العضدية بعد دراستها ووصفها للإصابات العليا لضفيرة دوشان وإيرب .

كانت رائدة في تطوير العلوم الإجتماعية والإنسانية في كولومبيا، فضلا عن دراستها للأنواع الإجتماعية في منطقة الكاريبي.

وكانت هذه المجموعة الأولى من نوعها توضع في متناول الجميع بصرف النظر عن الطبقة الإجتماعية.

عملت في مجال التكنولوجيا التطبيقية للحفاظ على الأغذية وهي مشهورة بابتكارها لنظام تغليف جديد للأغدية بالتفريغ أو ما يعرف بنظام جونز

قامت بأبحاث عن سوء التغذية وأشرفت بالتعاون مع روبرت ماكنسي على إضافة الفيتامينات للأغذية والتقنين في المملكة المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية

6 مترا لا تأت من الشمس بل من كوكبة القوس.

أحدثت أبحاثه ثورة معرفية فيما يتعلق بالعواصف الرعدية والأعاصير العادية والقمعية والأعاصير الإستوائية الشديدة.

وقد اعتمد اختراعه هذا على مزيج من الفوسفور وديوسيد الرصاص على رأس أعواد الثقاب.

ابتكرت أول هيكل خارجي إلكتروني للأطفال يسمح للمصابين بالشلل بالمشي مرة أخرى.

أضاف العديد من الإبتكارات التقنية للأفلام مثل تريبتيكو إليمينتال دي إسبانيا

درست الغطاء النباتي في كوبا وفي منتصف عقد 1820 كتبت مخطوطا مصورا عن أنواع النباتات والفواكه في جزيرة كوبا.

اقترح استعمال احتياطي الهند الوفير من الثوريوم لتعويض احتياطي اليورانيوم النادر للبدء في برنامج الطاقة الذرية.

قام بعز ل الكوكايين انطلاقا من الكوكا ودرس آثاره المخدرة على الإنسان.